كُلْ عَامٌ وَ أنّتَ الحُبْ يا وَطَنْي
هَا أنّتَ تَصّحو على عَامٌ آخَرْ مِنْ التَضّحِيَةْ وَ الفِداءْ
هَا أنّتَ تَصّحو تَفّتَحُ ذِراعَيّكَ لِتَتَنَسَمَ عَبَقُ الحُرِيَةْ
بِأنّفَاسُ عَشَاقِكْ
الذيّنَ مَهَروكَ أرّوَاحِهُمْ وَعّدَاً لِلحُرِيَةْ وَ الرُجوعِ إلى مَيّدَانُكَ
... الذيّنَ اصّطَفوا يُقَدِمونَ أَرّوَعِ المَلاحِمْ وَ قُلوبِهُمْ تَخّفِقْ عِشّقَاً لا يَنّطَفِىء
هَا أَنّتَ تَصّحو وَ شُهُداءكـَ وهِبوكَ زَهَراتُ شَبَابِهُمْ قَرَابيّنُ وَفَاءٌ
وَ مِنْ خَلّفُ القُضّبَانْ صّنَعوا لَكَ سَبّحَةُ الحُرِيَةْ
كُلْ عَامٌ وَ أنّتَ الحُبْ يا وَطَنْي,,
هَا أنّتَ تَصّحو على عَامٌ آخَرْ مِنْ التَضّحِيَةْ وَ الفِداءْ
هَا أنّتَ تَصّحو تَفّتَحُ ذِراعَيّكَ لِتَتَنَسَمَ عَبَقُ الحُرِيَةْ
بِأنّفَاسُ عَشَاقِكْ
الذيّنَ مَهَروكَ أرّوَاحِهُمْ وَعّدَاً لِلحُرِيَةْ وَ الرُجوعِ إلى مَيّدَانُكَ
... الذيّنَ اصّطَفوا يُقَدِمونَ أَرّوَعِ المَلاحِمْ وَ قُلوبِهُمْ تَخّفِقْ عِشّقَاً لا يَنّطَفِىء
هَا أَنّتَ تَصّحو وَ شُهُداءكـَ وهِبوكَ زَهَراتُ شَبَابِهُمْ قَرَابيّنُ وَفَاءٌ
وَ مِنْ خَلّفُ القُضّبَانْ صّنَعوا لَكَ سَبّحَةُ الحُرِيَةْ
كُلْ عَامٌ وَ أنّتَ الحُبْ يا وَطَنْي,,
*زينب الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق